#رساله_للسيد_بميلاده
هو السيد وكفى به لقباً لا تتراصف بعده الألقاب لضعفها في التعبير عنه. حامل لواء الفتح المبين، لم يخذل أهله يوماً، لم يتركهم غرضاً يرميه شذاذ الآفاق. ه
و السيد الذي سكن القلوب، فسكنت به واستقرت على طريق الانتصارات.. في ليلة مولده كانت الكلمات الصادقة تعبر أثير مواقع التواصل الاجتماعي لتصله وتوصل بعض شوق وحب. لم يترك المغردون هذه المناسبة لتمر عادية، بتغريدات جاوزت الأربعين ألفًا كان الوصل وينتظرون منه خطاب الفصل في كل ملمة ومهمة. هنا بعض ما سُكب على هواء الحب والدعاء..
ضجت وسائل التواصل الإجتماعي برسائل للسيد نصرالله وصور وتعليقات تعبر عن مدى الحب والامل به ومن هذه الصور والتغريدات