-مُساعدة الجسم على الاحتفاظ بأكبر كميةٍ مُمكنةٍ من المياه، وبالتالي تقليل الإحساس بالعطش خلال ساعات الصيام؛ لاحتوائه على نسبةٍ كبيرةٍ من البوتاسيوم المساعد على ذلك، لذا يُنصح بتناول موزة خلال وجبة السحور.
- علاج الاضطرابات المعوية التي غالباً ما يشعر بها الصائم، كما يُعتبر تناول الموز مُناسباً جداً لمن يُعانون من مشكلاتٍ في المعدة، مثل: القرحة، والحموضة الزائدة، إلى جانب علاج مشاكل المريء، مثل الارتجاع.
- محاربة الإمساك، فهو يحتوي على نسبةٍ كبيرةٍ من الألياف التي تُلين جدار الأمعاء، وتُسهل حركتها، ومن المعروف أنّ معظم الصائمين يتعرضون لمشكلة الإمساك خلال الصيام، بسبب غياب الترطيب والجفاف خلال ساعات الصيام الطويلة، لذا يُنصح بتناول الموز بشكلٍ يوميٍ خلال شهر رمضان، سواءً على وجبة السحور أو الإفطار.
-مُناسبٌ للمصابين بفقر الدم أو الأنيميا؛ لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الحديد، الأمر الذي يزيد إنتاج الهيموجلوبين في الدم.
- دعم الأشخاص المُصابين بالتهاب المفاصل ومرض النقرس؛ لاحتوائه على فيتامين ب6، وبالتالي مساعدتهم على الصيام بصورةٍ أفضل.
-المساعدة على التخلص من آثار التدخين، كونه يحتوي كميةً كبيرةً من فيتامين ب6، ب12، بالإضافة إلى نسبٍ كبيرة من عنصري البوتاسيوم، والمغنيسيوم، اللذين يخلصا الدم من شوائب التدخين لا سيما النيكوتين.
- -تزويد الجسم بالطاقة اللازمة، للقيام بالعديد من المهام خلال فترة الصيام.
- الشعور بالراحة النفسية: حيثُ إنّ الموز من الفواكه المُنعشة لنفسية الفرد، وتجعله يشعر بنوعٍ من السعادة.