• أطلعه على أهم المستجدات المفصلية، والأحداث الهامة في حياتك . . . ولا تجعله يعرف ذلك صدفة أو من الآخرين.
• لا تتوقع ولا تنظر من علاقتك معه ثمناً مادياً.
• لا ترفض له دعوة لطعام ولا هدية اختصك بها.
• تعامل معه في منزلك وخصوصياتك كما تحب أن يعاملك في منزله وخصوصياته.
• مهما بلغت علاقتكما من المتانة ووحدة الحال . . فلا تتخل في تعاملك معه عن الأدب والحشمة.
• ميز بين من يحبك في الله تعالى ومن يحبك لمصلحة آنية.
• أحب الصديق الصدوق الذي يرشدك إلى عيوبك، لا الذي يغطيها.
• إذا وقع بينكما ما يقع بين أعز البشر، من سوء تفاهم أو مشكلة: فلا تؤجج النار بينكما.
لا تتعامل بحدة أو تحد مع المسألة. كن في تعاملك مع المشكلة كأنك حكمٌ وليس طرفاً .
تصرف وكأن الحق كله عليك، وإن كان الحق معك برأيك.
لا تفضح أسراره، ولا تحدث غيره بما حصل معكما، ولا تتجاوب مع من يحدثك بالموضوع، إلا في حالات نادرة ومع أشخاص معينين.
لا تتكلم أو تتصرف بما يكون حجة عليك لا لك.
تأكد أن الأمور سترجع إلى نصابها مهما طال الزمن. كن المبادر إلى اتصال أو هدية أو زيارة عند أول فرصة سانحة.
وأخيراً: " أعجز الناس من عجز عن اكتساب الإخوان، وأعجز منه من خسر من ربحه منهم "
المصدر:. من كتاب آداب اجتماعية، السيد سامي خضرة.